أفكار حول التعامل مع الضغوط النفسية

اعمل بذكاء أكبر ،وليس بجهد اكبر.

هل يتطلب هذا العمل القيام به بالضرورة؟وإذا كان كذلك،من الذي يجب أن يقوم به؟

أحمل معك مواد للقراءة

وعندما تضطر إلى الانتظار،استغل وقتك بالقراءة.سوف تقلل الضغط وتكسب الفاعلية.

سوف يهدر_حتما_ بعض من وقتك على أنشطه خارج عن سيطرتك.

تقبل ذلك.

لا تهدر وقتك في الشعور بالندم على ما لم تستطع إنجازه.

دون الأنشطة اليومية،الإنجازات والأهداف،ومصادر الإعاقة وإهدار الوقت.

سوف توضح ملاحظاتك جميع الفرص الكامنة.

سجل جدول تلك العناصر التي يستغرق إنجازها خمس دقائق أو أقل.

عندما تكون لديك بضع دقائق قليلة التقط أحد العناصر من قائمة المهام الصغيرة واعمل على إتمامه.

اسأل نفسك باستمرار،" ما أ فضل استخدام لوقتي الان؟"

تناول غداء خفيفا.

والنتيجة هي : لن تشعر بالرغبة في النوم بعد الظهيرة.

حافظ على وجود مسافة نفسية بينك وبين العمل ؛فأنت وعملك متقاربان،ولكنكما لستم توأمين متماثلين.

نم ثقة غيرك في مشاركتك انتصاراتك أو لمواساتك في الانتكاسات.

إن الأذن الصديقة هي وعاء للتخلص من العقد النفسية

إذا كان عملك (بغض النظر عن أهميته)لا يقدم عنصر المرح،فابحث عن وسيلة للتخلص من معظم العناصر المملة.

لا يوجد نبل في المعاناة.تنشأ العديد من الفوائد من اللعب والمرح.إذا لم تكن تستمتع

بجزء كبير من عملك،غير نمط العمل_داخليا أو , خارجيا.

مارس الإدارة بالأهداف : تعطيك معرفة وجهتك شعورا بوجود هدف لليوم.لكن هنا تكمن الخدعة.غالبا ما يكون ابتداء مشروعات جديده أكثر إثارة من الانتهاء من تلك القديمة .والمشكلة هي :أن وجود الكثير من المشروعات المطلوب تنفيذها يشتت تفكيرك ، ويعوق تقدمك ،ويستنفذ طاقتك .واستمتع بشعورك بالإنجاز عندما تواصل وضع المهام المنتهية داخل خط أنابيب خيالي ضخم.

كلمة أخيرة،اجعل فترات الخمول تساعدك في العمل .خطط للقيام بالأعمال البسيطة عندما تكون طاقتك منخفضة.بهذه الطريقة ، تستطيع مواصلة التقدم،ولا تضع أمام نفسك متطلبات كثيرة.